اخر الحدوته
كان متعود انه ينام علشان بس هيحلم بيها
قابل انه يعيش مسجون جوه الحلم اللى يكون ليها
شايف كل الدنيا فى عينه حاجه عاديه وسهل تفوت
ياما استنى اللحظه دى تيجى انه فى وسط الحلم يموت
اصل الدنيا خلاص من غيرها مش زى ما كانت قبليها
كل مايحكى حكايته لحد يلقى الرد خلاص انساها
مش قادرين ابدا يقتنعوا ان الدنيا عرفها معاها
وان اكيد اخر الحدوته راجع ليها